في ما يميز تعاونها المعماري الأول ، غمرت camille walala مساحات SALT في فندق palmar ، الواقع على الساحل الشرقي لموريزيوس ، مع رسوماتها المميزة. جنبا إلى جنب مع جان فرنسوا آدم من المهندسين المعماريين JFA المعماريين ، قام الفنان المتمركز في لندن بتحويل مبنى هندسي شبيه بالرياس من قبل جحر موريس المحلي الشهير إلى منتجع جريئ وملون مع وصلات قوية لشخصية الجزيرة.
مكرسة لجميع الأشياء المحلية والمستدامة ، SALT من النخيل هو الأول في عائلة جديدة من الفنادق من LUX * المنتجعات والفنادق الواقعة في المحيط الهندي (موريستيوس ، جزيرة ريونيون وموريتوس) وكذلك تركيا والصين. بالنظر إلى أن مفهوم SALT بأكمله متجذر في التعبير الأصيل عن الوجهة ، فإن camille walala جنبًا إلى جنب مع جوليا جمعة المتعاونة منذ فترة طويلة ، شرعت في سلسلة من الاستكشافات من خلال المناظر الطبيعية والبيئة التي من صنع الإنسان في الجزيرة العثور على طرق لدمج الجمالية مريستي في نسيج الداخلية.
ويشير وولالا: “لقد أذهلني عدد الألوان النابضة بالحياة والجريئة التي تجدها حول الجزيرة” ، حيث يقول: “الناس يرسمون منازلهم بأجمل النغمات التي تبرز حقًا في مواجهة البيئة الاستوائية الخصبة. من الأخضر الزمردي للنباتات إلى ألوان السماء المتغيرة باستمرار ، كنت أرغب في الزواج من هذه الألوان الطبيعية الدافئة إلى ألواني المميزة.
عملت الوالا عن كثب مع المهندس المعماري ماريان فرنسوا آدامز لتحقيق رؤيتها لغرف الفندق والأماكن العامة البالغ عددها 59 غرفة ، واستفادت من خبرته المحلية من أجل توظيف الحرفيين الأكثر موهبة في المنطقة لتصميم قطع مخصصة للمشروع (بما في ذلك أمثال سلة-ويفر reotee buleeram ، بوتر janine espitalier-noel ، والأب والابن الروطان الحرفيين mawlabaccus وقال moosbally). من خلال تجديد المبنى الحالي ، الذي يقع على حافة الرمال البيضاء النقية لشاطئ شاطئ النخيل ، قام أدام بتجديد الهياكل القائمة لإبراز قرب الفندق من البحر. من المشروع ، ذكر المهندس المعماري ، ‘تم تصميم كل شيء عن الفندق لجمع الناس معا. من الطاولات المشتركة في المخبز والمطعم وبار الشاطئ ، إلى أول بار على السطح في فندق موريتيوس والمساحات الجذابة في سبا الاتزان الملحي ، كل ذلك يتعلق بجمع وتبادل قصص الرحلات والاستمتاع بهذا الموقع الرائع.